تحقيق رسمي لعزل بايدن..والأخير يصفه بـ “الحيلة السياسية”
فتح مجلس النواب الأميركي، تحقيقاً رسمياً لعزل الرئيس جو بايدن، على خلفية أنشطة ابنه التجارية الدولية المثيرة للجدل.
ويتّهم الجمهوريون الذين يحظون بغالبية مقاعد مجلس النواب منذ مطلع العام، بايدن، باستغلال نفوذه عندما كان نائباً للرئيس باراك أوباما (2009-2017) للسماح لابنه للقيام بأنشطة تجارية مشكوك فيها في الصين وأوكرانيا.
ورداً على ذلك، أدان بايدن إلى تصويت مجلس النواب لبدء تحقيق رسمي بهدف عزله، واصفاً الخطوة بأنّها “حيلة سياسية لا أساس لها”.
وقال بايدن في بيان صدر بعد دقائق من التصويت، إنّه “بدلاً من العمل على تحسين حياة الأميركيين، فإنّ أولويتهم (الجمهوريون) هي مهاجمتي بأكاذيب”.