فقد عمد بعض النشطاء إلى نشر صورة الإسرائيلية “نوعا أرغاماني” قبل أسرها وبعد تحريرها من الأسر، خلال العملية التي قام بها الجيش الإسرائيلي وأسفرت عن الإفراج عن 4 أسرى إسرائيليين ومقتل وإصابة أكثر من 600 فلسطيني في مخيم النصيرات بغزة.

ونشر الناشط اليهودي الأميركي، ماكس بلومنثال، في حسابه على منصة إكس صورة أرغاماني إلى جانب صورة لأسرى فلسطينيين أفرج عنهم سابقا وكتب يقول:

  • “على اليسار: الإسرائيلية نوعاً أرغاماني بعد إطلاق سراحها من أسر حماس في غزة”.
  • “على اليمين: رجال فلسطينيون من غزة بعد إطلاق سراحهم من الأسر في معسكر الاعتقال سدي تيمان الإسرائيلي”.
  • “في يناير، أصيبت نوعا أرغاماني بجروح وكادت أن تُقتل في غارة جوية إسرائيلية أسفرت عن مقتل رهينتين إسرائيليتين كانت معها في ذلك الوقت”.
  • “وكما اعترف العديد من الأسرى السابقين، فإن التهديد الأكبر الذي واجهوه في غزة كان من الجيش الإسرائيلي”.

وحصل المنشور على مئات التعليقات، المؤيدة والمعارضة، وعلى أكثر من 16 ألف إعجاب ونحو 9500 إعادة نشر للتغريدة.